دونوس
676 – 678
لم تصل رسالة الإمبراطور، التي يفترض فيها أن تعلن حلول السلام بعد نزاعات عقائدية طويلة، إلى البابا الذي انقضى عهده القصير الأمد بهدوء. في عهده عادت كنيسة رافينا إلى الشركة مع روما بعد الإنشقاق الذي بدأ في عهد البابا أوجينيوس الأول.
Discussion about this post