اليوم الخامس
ذكر القديس أسيا العجائبي
(السنكسار الماروني)
هذا كان من الشرفاء أيام الملك تاودوسيوس الكبير. أراد أبوه أن يزوجه فهرب خفية إلى طورسينا وترهب هناك. مارس أسمى الفضائل ثم جاء إلى أنطاكية وبنى في جوارها ديراً اتسع لعدد كبير من الرهبان، اهتم أسيا بتدبيرهم على أكمل وجه.
منحه الله موهبة المعجزات. توفي بعد أتعاب كثيرة في أواخر القرن الرابع للمسيح. صلاته معنا. آمين.
Discussion about this post