من أقوال القديس اغسطينوس
– جلست على قمة العالم حينما أصبحت لا أخاف شيئا ولا أشتهي شيئا
– إن الله يسمح للشيطان أن يُسقط على مؤمنيه الضيقات ، إما لأجل تأديبهم كما سلم شعبه للسبى بواسطة الغرباء ، وإما للإمتحان لكي يتزكوا أمام الرب كما سمح لأيوب أن يجرب ، وإما ليبعث بهم إلى نوال الإكليل كما سمح للشهداء أن يضطهدوا
– الرجاء يدفع الإنسان تجاه الأبدية نحو المستقبل في إيمان عملى ومثابرة مع فرح وبهجة وسط الآلام
– تريد الآن أن ترث الأرض حذار من أن ترثك الأرض . إن كنت وديعا ورثتها أو قاسيا ورثتك . سوف ترث الأرض حقا متى تمسكت بصانع السماء والأرض
– ” الصديق الأمين دواء الحياة ” ( ابن سيراخ ) لا يوجد علاج يؤثر فى شفاء الأوجاع مثل الصديق الذي يعزيك في ضيقاتك ويدبرك في مشاكلك ويفرح بنجاحك ويحزن في بلاياك . من وجد صديقا كهذا فقد وجد ذخيرة .
– بحق ليكن لك صديق تدعوه ” نصف نفسي “
– لا توجد صداقة حقيقية ما لم تجعلها كوصلة تلحم النفوس فتلتصق معا بالحب المنسكب في قلوبنا بالروح القدس
– كل ما فى العالم لا يقدر أن يشبع النفس ويحول لها فرحا حقيقيا فلماذا إذن تتعب أيها الإنسان الغبي وتطوف باطلا في أماكن كثيرة متوقعا أن تجد خيرات تملأ بها نفسك وترضى بها جسدك ؟ أحبب خيرا واحدا يحوى جميع الخيرات ففيه وحده تجد الكفاية.
– الشرور التى تحل عليكم ستعبر وذاك الذي تنتظرونه بصبر سيأتي. إنه سيمسح عرق التعب إنه سيجفف كل دمعة ولا يكون بكاء بعده هنا.
– أحزانى الشريرة تناضل مع أفراحى الصالحة وفى أى جانب تتحقق النصرة ؟ لست أعرف.
– كثيرون تعلموا كيف يقدمون الخد الآخر.. لكنهم لم يتعلموا كيف يحبون لاطميهم
– لا يوجد إنسان على الأرض يمكن أن يقول عنه البشر بتأكيد كامل أنه بار حتى يرحل من هذا العالم
– يستطيع الإنسان ترويض الوحوش المفترسة . أما لسانه فلا يقدر أن يلجمه .
– الصلاة هى بلوغ العقل المملوء حبا إلى الله . إنها تشغل الذهن والقلب – الفكر والرغبة – المعرفة والحب – الحياة الكاملة للمسيحي الصالح . هى رغبة مقدسة .
– وا أسفاه . إنه من السهل أن نطلب أشياء من الله ولا نطلب الله نفسه كأن العطية أفضل من العاطى
– أن تترجى الله من الله هذا هو أن تحب الله صاحب النعمة .
– صلاة البار مفتاح السماء، وبقوتها يستطيع كل شيء. هي حِمَى نفوسنا مصدر لكل الفضائل، السلم الذي نصعد به إلى الله، هي عمل الملائكة، هي أساس الإيمان
– احذر من اليأس من نفسك فقد أوصيت أن تتكل على الله لا على ذاتك .
– لقد كنت معي ولكن أنا من أجل شقاوتي لم أكن معك يا الله
– ربي .. لست أدري ما تحمله لي الأيام لكن سيدي الحبيب يكفيني شيئاً واحداً ثقتي أنك معي تعتني بي وتحارب عني
– لا تخف من تجارب إبليس ، فالشيطان لا يستطيع أن ينصب فخاخه في الطريق ، لأن الطريق هو المسيح الذي هو الطريق والحق والحياة .. لكن الشيطان ينصب فخاخه على جانبي الطريق .
– إلهي .. أنت تحتضن وجودي برعايتك تسهر علىّ وكأنك نسيت الخليقة كلها .. تهبني عطاياك وكأني أنا وحدي موضوع حبك
– لن تنقطع عن الصلاة إذا طلبت باستمرار حياة السعادة
– أتريد أن تصعد صلاتك إلى السماء فامنحها جناحين هما الصوم والصدقة
– تأملت فى الحياة فإن كل ما فيها يفنى ويزول فاشتقت إليك يا إلهي لأحيا إلى الأبد ولن أزول .
– لا يوجد شئ نافع مثل التأمل كل يوم فيما احتمله ابن الله لأجلنا
– الجسد لا يستطيع أن يبقى حيا بدون غذاء وهكذا الصلاة هي غذاء النفس وقوام حياتها
– ستظل قلوبنا قلقة إلى أن تستريح فيك يا الله
Discussion about this post