مجموعة متنوعة من أقوال الآباء
– لا يستطيع الإنسان أن يختار يوما كما ينبغي إن لم يحسبه آخر يوم من حياته في الدنيا – القديس اكليمكوس
– ساعة الموت مرهوبة وهي تأتي على الإنسان مثل الفخ حيتئذ يلحق النفس ندم عظيم وتقول كيف جازت أيامي وأنا مشغول بالأعمال الفارغة التي لا منفعة منها؟ – الأنبا ابرأم
– إن من كان همه في تذكار الموت فذلك يهديه يخوف الله – القديس اوغريس
– الصيام صيان كل واحد يصون نفسه عن فعل الشر – أبونا أندراوس الصموئيلى
– إن الشهوة لا تغلبنا لأنها أقوى منا ؛ بل من أجل عجزنا وتراخينا .. لأنها لا تجسر أن تقاتلك إن لم تأذن لها إرادتك – القديس فيلوكسينوس
– المال و الشهرة و جميع الأمور الدنيوية هي ضئيلة الجوهر و الثروة, لأنه لا يوجد أي شيء واضح و محدد عنهم. هم يمتلكون صورة مخادعة للحقيقة, لكنهم يتغيروا من يوم الى يوم. نحن اللذين نعطيهم جوهر و ثروة عندما نرسم أوهام حول هذه الأشياء التي لا تخدم أي هدف حقيقي, نحن بخيالنا الخسب نتعدى احتياجات الجسم الضرورية لدرجة الترف المطقع,
فنسرف بلا إحصاء لتجويد طعامنا بالبهارات, ونلبس أغلى الملابس و أكثرها طرفا لنظهر أنفسنا, و عندما نوسأل عن التبذير غير اللازم نجيب بأننا نعمل كل ما هو صحيح و لائق فحسب, ماذا نحن فاعلون غير إعطاء أهمية و جوهر لأشياء زائفة.
القديس نيلوس الزاهد
اجتهد أن تجعل عقلك أصم وأبكم أثناء الصلاة، وهكذا تقدر أن تصلي…
كل عمل انتقامي تأتيه ضد أخ آذاك، سيكون حجر عثرة وقت الصلاة…
الصلاة ابنة للوداعة وعدم الغضب…
الصلاة ثمرة الفرح والشكر…
الصلاة إقصاء للحزن وثبوط العزيمة…
كل مشقة تتقبلها بحكمة، تلقى ثمارها وقت الصلاة…
إذا كنت صبوراً صليت دوماً بفرح…
من أقوال رئيس شمامسة القسطنطينية إفاغريوس البنطي
– الصلاة هي نبضات الإرادة الحية والوقوف بدالة أمام الله وهي حديث جرئ مقدم إلى الله فيه يعرض الإنسان احتياجاته بكل مشاعر الحب ورقه الأحاسيس الداخلية – من كتاب الانبا ياكوبوس
– لا تكسل في الذهاب إلى الكنيسة وقت الصلاة الجامعة و أكمل عبادتك لله بخوف و إذا مضيت إلى الكنيسة فإياك أن تجلس عند الباب و هم داخلون للصلاة و احفظ نفسك و كن خائفا من الله – القديس اكليمادوس
– وما هي زينته ؟ عندما يفكر الإنسان أنه ليس أحد أرذل منه , ويتحقق أنه أنقص من الجميع – القديس يوحنا التبايسى
– دون المحبــة يفقــد الاستشــهاد عظمتــه – القديس يوحنا كاسيان
– أنني لا أضع رجلي على درجة السلم إلا وأتصور أنني أموت قبل أن أرفعها . حتى لا يغريني العدو بالأمل في طول الحياة – القديسة سارة
– جيد للإنسان أن يفعل الرحمة ، ولو لأرضاء الناس . فسيأتي وقت تكون لأرضاء الله- القديسة سارة
– لا تنحل في الشدائد لتكن مرضيا لله عالما أنه لو أراد لرفع عنك الشدة و إذ لم يرفعها عنك فانما يريد نفعك فأشكره على كل شيئ – القديس سمعان العمودي
– بعد التناول إلهج بالشكر لله دائما متذكرا أنك حصلت على أعظم عطية في الوجود ففيها حياتك و شفائك و قيامتك – الأسقف سيرابيون
– الأفخارستيا هي قلب العبادة المسيحية و الحياة المسيحية و عمودها الفقري – الأسقف سيرابيون
– هب لأجسادنا نموا في النقاوة , و لنفوسنا نموا في الفهم و المعرفة خلال تناولنا الجسد و الدم الأقدسين – الأسقف سيرابيون
– أنا احمى وديعة الإيمان أنا لا أجدد – القديس ديسقورس
– أنا لا أبتدع- القديس ديسقورس أنا أحافظ على ما قال به الآباء
– ان كل همى أن أعلن أن المسيح هو الوحيد وابن الله البكر ، وبه وفى يده كل شىء .. تأنس من أجلنا ولم تطرأ عليه ظل من التغير مطلقا – القديس ديسقورس
– من كلمات القديس بطرس أمام أيقونة مارمرقس الإنجيلي
ياأبي الإنجيلىيالبشير أنت أول شــهيد وأول بطريرك كان على هذا الكرسي إشفع في أن أكون شــهيدا بالحقيقة إن كنت أستـحق تمــام صليبه وقيامته ويجعــــــل في روائح الأمــانة المحييــة
ياإبن الله يا يسوع المسيح كلمة الآب أدعوك وأسألك أن تزيل عنا هذا الأضطهاد الواقع على شعبك ويكون سفك دمي أنا عبدك رفع لهذا الاضطهاد عن رعيتك الناطقة آمين
– لأن الذين عندهم ممتلكات أرضية من ذهب وفضة يسهروا لئلا يسلب اللصوص أمتعتهم فكم يليق بنا أن نسهر لئلا يسرق عدو الخير الذى أرزناه من صلواتنا واصوامنا ونقاوتنا ومثابرتنا – القديس الأنبا ويصا
– من يحتقر قريبه يحتقر نفسه ومن يدين أخاه أو قريبه يدين نفسه ويخطىء إلى ذاته وحده – القديس الأنبا ويصا
– الغضب في القلب مثل السوس في الخشب (القديس يوحنا الاسيوطى)
– افرحي أيتها الممتلئة نعمة يتنعم البشر كل بنصيب من النعمة أما مريم فنالت النعمة بكل فيضها ( الأب بطرس خريستولوجيس)
– القديسة مريم هي معمل اتحاد الطبائع هي السوق الذي يتم فيه التبادل المبجل هي الحجال الذي فيه خطب “الكلمة” الجسد. الأب بروكلس بطريرك القسطنطينية
– أنت أرفع من السمائيين وأجل من الكاروبيم وأفضل من السيرافيم وأعظم من طغمات الملائكة الروحانيين, وممجدة أكثر من الآباء والبنين وزائدة في الكرامة على التلاميذ الأفاضل المرسلين
أنت فخر جنسنا بل تفتخر البتولية وبك تكرم الطهارة والعفة أنت تفضلت على الخلائق التي ترى والتي لا ترى لآجل عظة كرامة الرب الإله المسجود له الذي اصطفاك وولد منك
لأن الذي تتعبد له كل البرايا سر أن تدعى له أما. من أجل هذا كرامتك جليلة وشفاعتك زائدة في القوة والإجابة كثيرا – ميمر الانبا بولس البوشى اسقف مصر
– المولود من البتول ليس بإله فقط ولا إنساناّ بسيطا لأن هذا المولود عينه صير المرأة التى كانت قديما باب الخطية باب الخلاص – الأسقف بروكلس
– إن مريم والدة الحياة والدة العظمة والنور والدة الله الذي ولدته بحال جديد مستغرب – الأسقف انطيوخس
– كمان أن الخبز يقيت الجسد ويحيه كذلك الكلام الروحاني يقيت النفس ويحيها – سمعان العامودى
– الوديع ولو صنعوا به كل شر لايتخلى عن المحبة – مارا وغريس
– التمتع بالله أمر لا يشبع منه – ابو مقار
– إن لم يدق الإنسان طعم المر كيف بمر طعم الحلو – ابو مقار
– القديس إيبوليتس
في الفردوس كانت توجد شجرة المعرفة وشجرة الحياة. واليوم أيضاً قد نُصبت شجرتان في الكنيسة: الناموس والكلمة؛ لأن معرفة الخطيئة قد أتت بالناموس، أمّا بالكلمة فقد أُعطيت الحياة ومُنح غفران الخطايا
– القدّيس رومانوس
لنفتّشْ في الكتاب المقدّس عمّا يهب من النعمة وعمّا يتضمّن من المعنى، إذ إنّه الدليل الذي يُفضي بالجميع إلى الرجاء الذي لا يَبلى: هذه هي فائدة كلّ الكتاب الموحى به من الله. فلْنخرنّ إذاً عند قدمًي المسيح مخلّصنا ولنصرخْ إليه بورعٍ قائلين:
“يا ملك الملوك ومحبّ البشر، امنح المعرفة للجميع، وأرشدنا في سبيل وصاياك لنعرف طريق الملكوت، إذْ هي التي نصبو إلى سلوكها ليكون لنا أيضا الإكليلُ غيرٌ الفاسد
– القديس يوحنا كاسيانوس
يجب أن تكون لدينا الحميّةُ في حِفظ مجموعة الأسفار المقدّسة، وأن نستعيدها في ذاكرتنا بلا انقطاع. إذْ فيما يكون الانتباه منشغِلاً بالقراءة والدرس، لا يعود للأفكار السيّئة سبيلٌ من بعدُ إلى أسْر النفْس في شباكها.
ولكن، إن كنتم تبتغون التوصّل إلى معرفةٍ حقيقيّةٍ للكتب [المقدّسة]، فعجّلوا أوّلاً إلى اكتساب تواضع قلبٍ راسخ. فهو الذي يقودكم، لا إلى العِلم الذي يَنفخ (أنظر1كو8: 1)، بل إلى العِلم الذي يُنير بإتمام المحّبة؛
– إذْ يستحيل على النفس غير المطهَّرة أن تفوز بهبة العِلم الروحي… واحنرزوا بأبلغ الاهتمام شأناً من أن تصير حمّيتُكم للمطالعة سببَ هلاك بادّعائات باطلة القديس إيلاريوس
– إن حياة الإنسان وفكرَه يظلاّن في الضلال، أو بالحريّ في ليل عدم الإحساس، ما داما ملطَّخيَن بمُعاشرتهما للجسد، ويبقيان من ثمّ في لّجة الجهل بسبب ثِقَل الطبيعة التي يمتزجان بها…ولكن، كلّما استنار المرء بكلام الله،
– كلّما صار غيرَ قادرٍ على تحمّل ظلمات الجسد هذه وليل هذا العالم. وعليه، فلا نَدَعَنّ هذا التعليم وهذا الكلام الإلهيّ اللذين تلقيّناهما فينا بلا استعمالٍ وبلا جدوى كما لو تحت “المكيال” (انظر متى5: 15)، بل لننشرْ هذا النور في نفوسنا أوّلاً، ثم في جميع الأمم من خلالنا…
– وفي كل خطوةٍ تقوم بها نفسُنا، لنستعملْ كلام الله كسراج، ولكن كسراجٍ “موقَدٍ” دوماً، ومًعَدِّ دوماً بفطنتنا للقيام بمهمّته القديس سارافيم ساروفسكي
– تتغذى النفس بكلمة الله وعلى الأخص بمطالعة العهد الجديد والمزامير.
يجب أن نقرأ الإنجيل ورسائل الرسل واقفين أمام الأيقونات المقدّسة، بينما يمكننتا أن نقرأ المزامير جالسين. إن الذهن يبتهج ويستنير من دراسة الكتاب المقدس
يجب أن نمرِّن الذهن على الهذيذ بناموس الرب حتى نرتب حياتنا بإرشاده. مفيدُ جداً أن ندرس كلمة الله بانتباه وفي الهدوء.
بانشغالِ كهذا مرتبطٍ بالأعمال الصالحة لن يحرمنا الله رحمته. عندما تلهج النفس بناموس الرب تمتلئ من موهبة تمييز الخير من الشر
عندما تتمُّ دراسة كلمة الله في الهدوء يغرق الذهن في حقائق الكتاب المقدّس، ويتقبَّلُ القلب دفئاً إلهياً. الشيء الذي إذا تمّ في الوحدة يجلب الدموع. هذه الأشياء تدفئ الإنسان كله وتملؤه بمواهب روحيّة تبهج الذهن والقلب بما لا يعَبَّرُ عنه. وبشكل خاص أن يشدَّدَ على الدراسة لكي يمتلك سلام النفس بحسب قول المزامير “سلام عظيم للذين يحبون ناموسك” مزامير 118: 165 القديس اسحق السوري
– قبل أن يتقبل المؤمن المعزي يحتاج للنصوص المقدّسة حتى يتجدد داخله لكثرة الدرس وينجذب للعمل الصالح وتحفظ نفسه من طرق الخطيئة.
إنه يحتاج للنصوص المقدسة لأنه لم يحصل بعد على قوة الروح القدس وعندما تنزل قوة الروح القدس في النفسَ تتربى النفس سرياً من الروح، ولا تحتاج لمساعدة من أي شيء محسوس عن يوحنا كاسيانوس
– إن حبَّ الاستطلاع في الكتاب المقدّس يولّد العداوة والمخاصمات، أما البكاء على الخطايا فيجلب السلام . خطيئة على الراهب أن يجلس في قلاّيته ويهمل خطاياه باحثاً في الكتاب المقدس بروح فضولّي
إن من يترك قلبه يبحث في أمور الكتاب المقدّس ويرجّح بين كذا وكذا قبل أن يقتني المسيح في ذاته، لا شك أن قلبه فضولي ومسلوب إلى أقصى الحدود
إن من يسهر على ذاته بغية النجاة من السلب يفضلّ رمي نفسه أمام الله بصورة دائمة
لا تيحث في الأمور الإلهية السامية طالما أنك تصلي وتطلب من الله العون لكي يفتقدك ويخلّصك من خطيئتك. إن الأمور المنوطة بالله إنما تتحقق وحدها متى أصبح المكان (أي القلب) نظيفاً وطاهراً
من اتكّل على معرفته الخاصة وتشبث بإرادته يقتني لنفسه العداوة ولا يعود في إمكانه أن يتملَّص من الروح الذي يوّلد الحزن لقلبه
إن من ينظر إلى أقوال الكتاب المقدس ويطبقها حسب معرفته، معتبراً نفسه بهذه الطريقة، قد أدرك عمقها، لا شك أنه يجهل مجد الله وغناه أمّا مَن ينظر إليها ويقول: أنا إنسان لا أعرف، فانه يقدّم مجداً لله، وغنى الله يفيض عليه حسب فكره وقدرته
– يقول القديس يوحنا الذهبي الفم – الأهل الذين يستخفون بتربية أولادهم كمسيحيين هم الأكثر شناعة بين قتلة الأولاد لأن قتلة الأولاد يفصلون الجسم عن النفس لكن هؤلاء الأهل يطرحون أولادهم جسداً وروحاً في نار جهنم.
– من المستحيل النجاة من الموت الأول بحسب القانون الطبيعي، لكنه من المستحيل النجاة من الموت الثاني إذا لم يوبَّخ الأهل لاستخفافهم. إلى هذا، عندما تأتي القيامة فهي قادرة على محو الموت الجسدي، لكن شيئاً لا يستطيع إسقاط الفساد الروحي. لهذا، اسمعوا أيها الأهل لكلمات الرب “ربوّا أولادَكم بتأديب الربّ وإنذاره” أفسس 4:6 القديس تيخن الزادونسكي
– انتبهوا لأولادكم كثيراً. نحن نعيش في عصر أعطيت فيه الحرية للتعبير عن الأفكار، لكن القليل فقط من الاهتمام يوضَع لأن تكون الأفكار مؤسَّسة على الحق. علّموهم أن يحبوا الحق. الشيخ مكاريوس الذي في أوبتينا
– ويقول القديس أغريغوريوس: إننا نترنم بهذه التسبحة علامة مصالحتنا مع الملائكة واتحادنا معهم واتفاقنا معاً فى التسبيح دلالة على أننا وهم صرنا كنيسة واحدة
– لهذا يعبر القديس ذهبي الفم بقوله: جعلنا أعضاء جسده ومن عظامه ليس خلال الحب وحده وإنما بالفعل ذاته.. هذا يتحقق بالطعام المجانى الذى قدمه لنا مريداً أن يعلن حبه لنا..
– من أجل حبه مزج نفسه بنا عجن جسده بجسدنا لكى نصير معه واحداً نصير جسداً واحداً متحداً بالرأس
يقول القديس أغسطينوس: حينما نصبح شركاء وحدة جسد المسيح فأى عائق مضاد يزول ونأخذ الحرية لمعرفته”
– وفي قداس الأسقف سرابيون يقول: “لتتبارك نفوسهم بالفهم والمعرفة والأسرار لكي يشتركوا فيها ليتبارك الكل معاً خلال الابن الوحيد يسوع المسيح
– بهذه العطية تتزين نفوسنا ورباط ذهننا وأساس رجائنا وخلاصنا ونورنا وحياتنا – القديس ذهبي الفم
– يقول القديس أغسطينوس: كل مدينة مفدية أى كلها مجمع المؤمنين وكل جماعة القديسين هي ذبيحة جامعة يقدمها الكاهن الأعظم الذي قدم نفسه بالآلام من أجلنا لكي نصير جسداً لرأس عظيم كهذا..
هذه هي ذبيحة المسيحيين حيث يصير الكل جسداً واحداً فريداً في المسيح يسوع
– امنع لسانك عن التكلم بالشر. ضع لجام الوصايا على فمك حتى لا تتكلم مطلقا إلا عندما يكون الصمت خطية القديس سلبيتيوس ساويروس
– مثل الحيوان الذي يدور في الطاحونة وهو مغمى العينين، هكذا ندور نحن في طاحونة الحياة، نكرر دائما نفس الحركات ونرجع ثانية لنفس المكان، أعني أننا ندور في الجوع والشبع لحد التخمة، والنوم والإستيقاظ، نفرغ أنفسنا ثم نملأها، أمر يتبع الآخر، ولا نتوقف عن الدوران حتى نخرج من هذه الطاحونة غريغوريوس أسقف نيصص
– من يقدر أن يُعيد لنا هذا الوقت الحاضر إذا ما أضعناه؟ دوروثيؤس الغزي
– القلب يشبه الأرض المظلمة، والإنجيل مثل الشمس، يضئ قلوبنا ويعطيها حياة .. فلتشرق في قلوبنا شمس برّك ياربنا القديس يوحنا من كونستادت
– نحن نتشفع بأم الله كُلية الرحمة وكاملة الطهارة، وهي تُصلي لأجلنا.نحن نُمجد من هي تفق كل مجد، وهي تعد لنا مجداً أبدياً. نحن نقول لها اِفرحي، وهي تطلب من ابنها وإلهها قائلة: يا إبني الحبيب أعطهم الفرح الدائم مقابل أنهم بفرح يعطونني السلام القديس يوحنا من كونستادت
– لا تغصب نفسك على الدموع فهي لا تأتي بالعنف لئلا تسوقك إلى صغر النفس من كثرة المحاولاتِ الفاشلة – يوحنا كاسيان
– ارفع عقلك في الصلاة واتركه ينبسط بحرية الإرادة ليحلق في السماء وترتفع عن الدموع العاقرة التي بالتغصب – يوحنا كاسيان
No Result
View All Result
Discussion about this post