أقوال القديس مار أسحق السرياني
– النفس التي تخشى الله لا تخاف من أي شىء يؤذي الجسد، فهي تضع رجاءها على الله من الآن وإلى دهر الداهرين
– شهية هي أخبار القديسين في مسامع الودعاء كالماء عندما تشربه الأغصان الجديدة
– الذهن المشوش لا يقدر أن ينجو من النسيان
– من لا يبتعد بإرادته عن أسباب الأهواء تجذبه الخطية رغما عنه
– من يرحم فقيرا تتلقفه عناية الله ومن يفتقر من أجل الله يجد كنوزا لا تفرغ
– قبل أن تبدأ الحرب استعن بالحلفاء
– كما تدنو نعمة الله من المتواضع هكذا تقترب المصائب الصعبة من المتكبر
– اتضع ترى مجد الله في داخلك لأنه حيث ينبت التواضع من هناك ينبع مجد الله
– الموت في الجهاد خير من الحياة في السقوط
– يجب أن تكون سيرة الراهب حسنة من جميع جوانبها
– اذكر أن المسيح مات من أجل الخطاة وليس من أجل الأبرار
– اعطش من أجل يسوع لكي تُروَى من حبه
– لتحب المسيح وحده وليس لمواهبه أو الخيرات التي يعطيها لك
– مبارك الله الذي بمواد منظورة يربط عقولنا بمحبة خفاياه
– الصلاة تشجع الضمير وتلبس الحق قوة وتقوى الرجاء
– الصلاة الكاملة ترشد إلى السماء وترذل محبة هذا العالم
– الصلاة التي لا تلازمها أفكار عالية فاضلة هي كلام ساذج ليس لها قوة عند الله
– الصلاة التي تقدم لله من القديسين لأجل الخطاة تشبه الدواء الذي يقدمه الطبيب للمرضى
– طوبى للقلب الذى يقتات بخبز الحياة الذي هو يسوع . لأن الذي يقتات بالحب يقتات بالمسيح
– ابسط دائماً على من وقع في عثرة واستر دائماً عليه
– ليكن لك محبة بلا شبع لتلاوة المزامير لأنها غذاء الروح
– الاتضاع هو أن يحقر الانسان ذاته في كل شىء
– اتعب جسدك كثيرًا في الصلاة التي بلا فتور، ولو تشتت عقلك في المبتدأ إلا أنك بعد ذلك .تؤهَّل للصلاة التي بلا تشتت
– لا تتلُ كلام المزامير بشفتيك فقط، بل جاهد واعتنِ أن تكون أنت ذاتك كلام الصلاة. لأن .التلاوة ليس فيها نفع إلا إذا كان الكلام يتجسم بك ويصير عملاً فتصير إنسانًا روحانيًا
– ان اشتدت عليك الأفكار ولم تستطع أن تصلي بفكر منجمع أترك الصلاة واسجد قائلاً: أنا لا أريد أن أعد ألفاظًا ولكنني جئت أطلب معونة الله
– من يتهاون بالصلاة ويظن أن له باب أخر للتوبة فهو مخدوع من الشياطين
– كن حقيرا و مزدرى في عيني نفسك فيكون رجاؤك عظيما بالله ولا تبغض من أجل أن تكرم و لا تحب الرئاسة
– احفظ لسانك كي تسكن فيك مخافة الله.
No Result
View All Result
Discussion about this post