لأن الإيمان هو نفسه على الدوام واحد لا يتغيّر بل يظل هو نفسه كما هو، فلا يستطيع ذلك الشخص الذي يمكنه أن يتحدث عن التقليد حديثًا طويلاً أن يعمل أية إضافة عليه، كما أن الشخص الذى لا يستطيع أن يتكلّم سوى القليل، لا يمكن أن يُنقض منه شيئًا.
استودع الرسل في يدى الكنيسة بفيض كبير جدًا كل الأمور المتصلة بالحق، حتى يستطيع كل من يرغب أن يستقى منها ماء الحياة .
Discussion about this post