أقوال بابوية عن مسبحة الوردية
الوردية هي صلاة المسيحي، الذي يتقدم في مسيرة الإيمان تابعاً ليسوع، مسبوقاً بالعذراء مريم. (البابا بنديكتوس السادس عشر)
المسبحة الوردية رافقتني في أوقات أفراحي و شدائدي، و لقد أودعتها إهتمامات كثيرة فوجدت فيها المؤازرة دوماً.
إن الأحداث التي جُمعَت في أسرار الفرح، و الحزن، و المجد، و النور، تصلنا إتصالاً حيّاً بيسوع من خلال قلب مريم أمّه.
(البابا يوحنا بولس الثاني)
المسبحة الوردية هي مدرسة الصلاة و الإيمان. (البابا فرنسيس)
الوردية هي صلاة بسيطة و سهلة، تساعدني كي أعود طفلاً، وإنني لا أخجل بذلك. (البابا يوحنا بولس الأوّل)
الوردية المقدسة هي مجد الكنيسة الكاثوليكية الرومانية، تأخذ رتبتها بعد القداس الإلهي و الأسرار المقدّسة مباشرة. (البابا يوحنا 23)
الوردية بواسطة سلسلة إبتهالاتها المتكررة والغنية بالتأملات، تقوينا في الرجاء، و تثبتنا بالمسيح، وتحصل لنا على الصبر و السلام و فرح السماء. (البابا بولس السادس)
أعطوني جيشاً يصلي الوردية، وسأسيطر بواسطته على العالم. (البابا بيوس العاشر)
قولوا للكهنة أن يصلوا كثيراً، قولوا لهم إن البابا يصلي ورديته كل يوم، و هو يعد النهار الذي لا يصلي فيه ورديته لا قيمة له. (البابا بيوس الحادي عشر)
الوردية هي أجمل صلاة، و الأغنى بالنعم بين كل الصلوات. هي الصلاة الأكثر قدرة على أن تلمس قلب أمّ الله.ىإن كنتم ترغبون بأن يملك السلام في عائلاتكم، صلّوا الوردية الجماعية. (البابا بيوس الخامس)
المسبحة الوردية أعجب وسيلة، و أقدرها على هدم الخطيئة، و إسترجاع النعمة الإلهية. (البابا غريغوريوس السادس عشر)
No Result
View All Result