أعجوبة العذراء سيدة الحصن التي نجت الموارنة
هيدي الرسمة بتجسد عجيبة عملتا العدرا سنة ١٧٦١ نَجِت فيا الموارنة بالشمال من هجوم لَ معتدين من جهة بعلبك – الهرمل .
بالتفاصيل، هاجم ٢٠٠٠ مقاتل من الحمادية واتباعن جبة بشري – إهدن عَ غفلة و مدججـين بالسلاح.
تصدّى الموارنة لَ الهجوم بِ مقاومة عفوية و بنت ساعتا مألفة من كم بطل.
دامت المعركة ٨ ساعات و هيك خلصت :
ظهر قوس قزح متل جسر جوي طرفو الأول عند سيدة الحصن فوق مشارف إهدن وطرفو التاني عند سيدة قنوبين كرسي البطاركة بِ وادي قاديشا .
و ضل القوس مظلل ساحة المعركة و فوق منو طلت مريم العدرا عم تشع نور و بإيدا سيف موجهتو صوب الأرض .
قدام هل منظر صرخو الموارنة : *« يا سيدة الحصن »*
و ساعتا استولى الرعب على المتاولة و تركو ساحة القتال و هربو .
بتبين العدرا بالرسمة متجلية فوق قوس القزح الممتد من سيدة الحصن فوق جبل إهدن لَ سيدة قنوبين بِ وادي قاديشا وباسطة دياتا بحنان وماسكة بإيدا السيف الواصل لَ الأرض . و منشوف الموارنة رافعين دياتن صوب العدرا عم يشكروا و يهللو بينما جماعة المعتدين عَ الأحصنة منهزمين و هربانين والعدرا مغطاية بسيفا الموارنة دلالة عَ حمايتا إلن و من دون ما تضطر ترفع سيفا.
No Result
View All Result