إن هذه الخطوة البناءة تعزز أهمية الوحدة الوطنية في مصر وتظهر التسامح والتعايش السلمي بين أطياف المجتمع المصري. ويعد افتتاح كاتدرائية ميلاد المسيح في العاصمة الإدارية الجديدة إضافة رائعة إلى تصاميم الكنائس الجميلة التي تزين أرض مصر. وستبقى هذه الأحداث مترسخة في تاريخ البلاد. فعلاً، تمثل هذه الكاتدرائية مكاناً روحياً هاماً في مصر وتجسد مكانتها الروحانية والدينية الكبيرة.