من أقوال القديس أوغسطينوس
– صلاة البار مفتاح السماء، وبقوتها يستطيع كل شيء. هي حِمَى نفوسنا مصدر لكل الفضائل، السلم الذي نصعد به إلى الله، هي عمل الملائكة، هي أساس الإيمان
– احذر من اليأس من نفسك فقد أوصيت أن تتكل على الله لا على ذاتك .
– لقد كنت معي ولكن أنا من أجل شقاوتي لم أكن معك يا الله
– ربي .. لست أدري ما تحمله لي الأيام لكن سيدي الحبيب يكفيني شيئاً واحداً ثقتي أنك معي تعتني بي وتحارب عني
– لا تخف من تجارب إبليس ، فالشيطان لا يستطيع أن ينصب فخاخه في الطريق ، لأن الطريق هو المسيح الذي هو الطريق والحق والحياة .. لكن الشيطان ينصب فخاخه على جانبي الطريق .
– إلهي .. أنت تحتضن وجودي برعايتك تسهر علىّ وكأنك نسيت الخليقة كلها .. تهبني عطاياك وكأني أنا وحدي موضوع حبك
– لن تنقطع عن الصلاة إذا طلبت باستمرار حياة السعادة
– أتريد أن تصعد صلاتك إلى السماء فامنحها جناحين هما الصوم والصدقة
– تأملت فى الحياة فإن كل ما فيها يفنى ويزول فاشتقت إليك يا إلهى لأحيا إلى الأبد ولن أزول .
– لا يوجد شئ نافع مثل التأمل كل يوم فيما احتمله ابن الله لأجلنا
– الجسد لا يستطيع أن يبقى حيا بدون غذاء وهكذا الصلاة هى غذاء النفس وقوام حياتها
– ستظل قلوبنا قلقة إلى أن تستريح فيك يا الله
– لا توجد صداقة حقيقية ما لم تجعلها كوصلة تلحم النفوس فتلتصق معا بالحب المنسكب في قلوبنا بالروح القدس
– كل ما في العالم لا يقدر أن يشبع النفس ويحول لها فرحا حقيقيا فلماذا إذن تتعب أيها الإنسان الغبي وتطوف باطلا في أماكن كثيرة متوقعا أن تجد خيرات تملأ بها نفسك وترضى بها جسدك ؟
– أحبب خيرا واحدا يحوي جميع الخيرات ففيه وحده تجد الكفاية .
– الشرور التى تحل عليكم ستعبر وذاك الذى تنتظرونه بصبر سيأتي . إنه سيمسح عرق التعب إنه سيجفف كل دمعة ولا يكون بكاء بعده هنا
– أحزاني الشريرة تناضل مع أفراحى الصالحة وفي أي جانب تتحقق النصرة ؟ لست أعرف .
– كثيرون تعلموا كيف يقدمون الخد الآخر .. لكنهم لم يتعلموا كيف يحبون لاطميهم
– لا يوجد إنسان على الأرض يمكن أن يقول عنه البشر بتأكيد كامل أنه بار حتى يرحل من هذا العالم
– يستطيع الإنسان ترويض الوحوش المفترسة . أما لسانه فلا يقدر أن يلجمه .
– الصلاة هي بلوغ العقل المملوء حبا إلى الله . إنها تشغل الذهن والقلب – الفكر والرغبة – المعرفة والحب – الحياة الكاملة للمسيحى الصالح . هي رغبة مقدسة .
– وا أسفاه . إنه من السهل أن نطلب أشياء من الله ولا نطلب الله نفسه كأن العطية أفضل من العاطي
– أن تترجى الله من الله هذا هو أن تحب الله صاحب النعمة .
Discussion about this post