صلاة حماية ضدّ هجمات الشيطان
ـ أبـانـا
الـذي فـي السـماوات،
الـذي فـي السـماوات،
أنـت ملجأي
وصخـرة خـلاصي.
وصخـرة خـلاصي.
لا يخفى عليك
شـيء ممّا يصيبني.
شـيء ممّا يصيبني.
أنا “ابنـك“،
إنـّي أحمـل اسـمك.
إنـّي أحمـل اسـمك.
ـ إنـّي أشكرك
لأنـّك تـَوّجتني “بخـوذة” الخلاص.
لأنـّك تـَوّجتني “بخـوذة” الخلاص.
بحـقّ ابنك
يسـوع المسيح أنـا ما أنـا عـليـه.
يسـوع المسيح أنـا ما أنـا عـليـه.
لا شيء
يستطيع أن يفصلني بالمرّة عـن حـبـّك.
يستطيع أن يفصلني بالمرّة عـن حـبـّك.
ـ إنـّي أرتدي
الآن “درع” بـرّك.
الآن “درع” بـرّك.
ليتفحّص
الروح القـدس وليسـلـّط الأضواء
الروح القـدس وليسـلـّط الأضواء
على مؤامرة
الظلام التي تعترض حياتي.
الظلام التي تعترض حياتي.
– إنـّي أمسـك
“بتـُرس الإيمان” لأبقى قائما في كلمة الله لي:
“بتـُرس الإيمان” لأبقى قائما في كلمة الله لي:
“لهذا ظهر ابـن الله كي ينقض مكايـد إبليـس“(1يو 3:9).
لذا أيها
الآب القدوس، بـاسـم ابنك الممجّـد يسوع المسيح،
الآب القدوس، بـاسـم ابنك الممجّـد يسوع المسيح،
وبالسلطان
المعطى لي بقـوة عمّادي:
المعطى لي بقـوة عمّادي:
ـ إنـّي أكفر بالشـيطان
وبإغـراءاتـه وأفعاله
من أي اتجـاه
كان مصـدرها:
كان مصـدرها:
علم الغيب،
تنويم مغناطيسي وشعوذات سـحريّة.
تنويم مغناطيسي وشعوذات سـحريّة.
وبنعمة
الإيمان الذي جُدت به عليّ، أيها الآب،
الإيمان الذي جُدت به عليّ، أيها الآب،
أعـلن عـن
مَـحـق كل ما أحـدثه في حـياتي.
مَـحـق كل ما أحـدثه في حـياتي.
ـ يسـوع، أنـت
ربّي ومخـلـّصي،
ربّي ومخـلـّصي،
أنـت
الذي قد انتصـرت عـليه:
الذي قد انتصـرت عـليه:
في البـريـّة، عـلى الصليـب، في القـبر،
وهـزمـتـه
للأبـد بقـيامتـك الممجّـدة،
للأبـد بقـيامتـك الممجّـدة،
وأحكمـت
خـتـمـك على نهايته ومصيـره.
خـتـمـك على نهايته ومصيـره.
ـ إنـّني أنتصر
عليه بقـوّة اسـمك القـدوس،
عليه بقـوّة اسـمك القـدوس،
الذي لـه
تجـثـو كل ركبة في السـماء
تجـثـو كل ركبة في السـماء
وعلى الأرض
وتحت الأرض (فليبي 2: 10)
وتحت الأرض (فليبي 2: 10)
ـ لـذلك، يارب، بفضل قـوّة اسـمك،
سـأصمد أمام
كلّ محاولات الشيطان، الذي يُعَنـّني ويُعذّبني أو يخدعني.
وسأقـاوم،
حتى الرّمق الأخير، محاولته بأن يسـلبني فرح وثمرة خلاصي.
ـ بحقّ دمك الثمين للغاية، الذي سفكته لأجلي على الجلجلة،
أسألك أن
تبعد عني كل قـُوى الظلام التي تنهال عليّ وتهاجمني،
وأن تأمرها
بأن ترحل عنـّي حالا إلى حيثما تريد أنت، يا ربّي،
ولا تعـود
أبـدا بالتـّعرض لي ومهاجمتي.
( أبانا، والسّلام، والمجد)